هذه مقالة عن استخدام اللون في التعليم وتأثيره على الأطفال

كيف نتعامل مع الألوان في تصميم الفصول الدراسية مع الأخذ في الاعتبار مرحلة وعمر الطلاب، موضحين الألوان المناسبة وتأثيرها على نفسية الطالب، كل لون له جماله الخاص، لكن الألوان التي تكون حمراء أو قريبة من الطبيعة هي أكثر ملاءمة للون الفصل الدراسي، وليس الألوان الداكنة (مثل: الأحمر – الأسود)، والتي يمكن استخدامها للزخرفة ولكنها غير مناسبة لتغطية الفصل، لأنها تسبب التوتر والاكتئاب لدى الطلاب، أو على سبيل المثال، يجب ألا يكون لون الفصل بأكمله مع أثاثه أبيض لأن الأبيض لون بارد، وفي الوقت نفسه من الأفضل اختيار تصميم الفصول الدراسية وفقًا للمراحل، حتى يشعروا بالفرق في مستوياتهم.

المتطوعون

# الصورة الاسم مدة ائتمان
1 لافە خالید طالب لافە خالید طالب 1 85

قدّم الأستاذ الدكتور (كريم شريف قرةجةتانى) سيمينارًا لطلبة المرحلة الأولى في المعهد التقني والمهني بجامعة جيهان بعنوان «كيفية التكيّف مع البيئة الجامعية ومتطلبات هذه المرحلة الجديدة». وقد تحدث في الندوة عن العوامل المساعدة للتكيف وسط البيئة الأكاديمية بعد الانتقال إليها من بيئة مختلفة تماما عنها، وقد حضر الندوة عدد غفير من الطلبة والأساتذة.

قدم السيد (أ.د. كريم شريف قرجةتانى) سيمينارا تربويًا نفسيًا بعنوان «دور الأسرة في تعويد الطفل على القراءة» في معرض السليمانية الدولي للكتاب، وقد حضره عدد كبير من المواطنين، وركز على العوامل المساعدة للتعود على القراءة، وخاصة دور اولياء الأمور في ذلك.

شارك د. مؤمن محمد ياسين رئيس قسم الترجمة، ومدير مركز اللغات في جامعة جيهان السليمانية في دورةٍ تدريبيةٍ تابعةٍ لوزارة الخارجية الهولندية؛ وكانت الدورةُ تدريبًا حول دور الحملات الإعلامية في إحداث التغيير المجتمعي، و أثرَ اللغة ودورَها في كيفية توجيه المجتمعات المختلفة وإحداث التغيير فيها. وقد استغرقت الدورة عدة أيام، تم فيها العديد من الندوات واللقاءات العلمية المثمرة.